الأربعاء، 27 أغسطس 2014

قصة أبشع جريمة في تاريخ البشرية وصاحبها طفل






أبشع جريمة في تاريخ البشرية…
الاب كل يوم يوصل بنته عمرها 16 سنة الى المدرسة ، ذات يوم يرن هاتف المنزل .
ويرد الوالد واذا بمديرة المدرسة تقول له :…!
أنت والد فلانة : قال نعم
قالت: لماذا إبنتك غائبة عن المدرسة منذ أسبوع .
بدت علامة التعجب واضحة
بدا بمراقبتها فاكتشف مصيبه كبيره…

يقوم الأب بتوصيل ابنته إلى المدرسة كل يوم ، حيث ابنته تبلغ من العمر 16 عام ، وذات يوم رن هاتف المنزل.
فيرد والد الفتاة ، وإذا بمديرة المدرسة تقول للأب :
“أنت والد فلانة ” ،قال “نعم”
قالمت مديرة المدرسة للوالد : فلماذا ابنتك غائبة عن المدرسة منذ أسبوع ؟
ظهرت علامات التعجب الواضحة على الأب ،فالأب ذُهل وأجاب كيف هذا الكلام وأنا أوصلها كل يوم بنفسي في الصباح بالسيارة؟
وجلس الأب في حيرة عظيمة من أمره ، ولم ينم طوال الليل.
وفي ثاني يوم قام الأب بتوصيل ابنته ،ويراها تدخل باب المدرسة ثم يختبئ قرب المدرسة ، وإذا المفاجأة الكبرى..!
لقد رأى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ، يمشي الأب وراء ابنته ،ويراها تنزل مع هذا الشاب وهي بين أحضانه فرحة ، ثم يدخلون إحدى العمارات ، وتدخل معه إلى الشقة ، ماكان من الأب المسكين إلا أن طار عقله وتماسك نفسه.
وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب ،وإذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب تقشعر له الأبدان.
تصرخ الفتاة أبي ، وتبدأ المعركة بين الشاب وأب الفتاة ، ولكن تسرع الفتاة وتحضر سكين من المطبخ.
وتزرعها في قلب الأب ، فيقع على الأرض متضرحاً بدماءه ، فتقوم الفتاة والشاب بوضعه في الغسالة.
وتعود الفتاة إلى البيت ،وكأنه لم يحصل أي شئ .
وهي تقول أين أبي؟!
لماذا لم يذهب إلى المدرسة ليأخذني ، وصار لي ساعة وأنا انتظر ولم يأتي ، وجئت مع أخ صديقتي.
وبعد ساعات من الإنتظار : وإذا جرس الباب يدق.
فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة ..!
إذ أن الذي كان على الباب ..!
كان أبوها
فتصرخ الفتاة وتقول .. أبي كيف هذا ..!
أجابها :
يابنيتي:
“مع برسيل للغسيل مافيش مستحيل”
شكراً لحسن متابعتكم ولتأثركم بالقصة. إلى اللقاء في قصة أخرى.

إذا أعجبتك القصة برجاء عمل شير لتصل القصة لجميع أصدقاءك.





روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق
URL
HTML
BBCode

1 تعليقات
تعليقات فيس بوك

1 التعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المتابعون